الاثنين، 9 يناير 2012

نسيت فكان اعتذاري

في يوم ...
استبشرت أمٌ بملكة ...
هي فجر للدنيا الجديدة...
طالعتها ترسم صفحات عمر
إلهي أن تجعلها في الخير مديدة ...
فهي الأخت ... بل كل الإخــــــــــاء
و هي الوصل ... هي محراب الوفاء
لست أدري أم نهر البهـــــــــــــاء
ماؤه شلال عطفٍ استقت منه ارواحٌ ساعاتِ البلاء
لك غاليتي ...
أحمل راياتي ...
صادحةً ...
أنت سمائي و هنائي ...
فياربي بكل صلوات السلام ...
احفظ سمائي من كل سوء و اجعلها ذخراً و و فقها لرضــــاكـ ....

27_3_2010

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق