قد يتبدل بنا الحال ونتحول إلى أناس ٍ قـساهـ ولكن .. رفقاً بـنـا
فقد يكون لنا أسباب !!
-قد تـوصف طيبتنا بالسذاجه والغباءويتم استغلالها .
عندها لانـُلام أبداً إن تبدلت طيبتنا إلى قسوه !
- عندما نُحاط بأناسٍ قساه من كل جهه
فكيف نُلام عندها إن اصبحنا قساه وعاملناهم بالمثل !
- عندما نمر بلحظات عصيبه ولا نجد من يقف الى جانبنا ويخفف عنا بالرغم من استطاعتهم
فكيف نُلام بعدها إن اصبحناقساة !
-عندما نحزن ولانجد من يواسينا ويمسح دموعنا
فكيف نُلام بعدها إن اصبحنا قساة !
-عندما نضع ثقتنا ومحبتنا باشخاص ونُصدم بهم
فلما تعجبون بعدها إن اصبحنا قساة !
-عندما تخنقنا الوحده ونحن في وطننا وبين اهلنا
فيكيف نلام بعدها على قسوتنا .!
عندما نذوق طعم الظلم وتؤخذ حقوقنا ولانملك الدفاع عن انفسنا
فكيف نُلام بعدها إن اصبحنا قساة !
أبعد هذا نـُـلام ..؟؟رؤيتي ..قديكون القساة احياناً اشد الناس إحتياجاً للحب والحنان ولوجود من يفهمهم ..
لكن هل يمكن أن يـُـعذر القسـاة أحياناً على قسوتهم ..!!
-قد تـوصف طيبتنا بالسذاجه والغباءويتم استغلالها .
عندها لانـُلام أبداً إن تبدلت طيبتنا إلى قسوه !
- عندما نُحاط بأناسٍ قساه من كل جهه
فكيف نُلام عندها إن اصبحنا قساه وعاملناهم بالمثل !
- عندما نمر بلحظات عصيبه ولا نجد من يقف الى جانبنا ويخفف عنا بالرغم من استطاعتهم
فكيف نُلام بعدها إن اصبحناقساة !
-عندما نحزن ولانجد من يواسينا ويمسح دموعنا
فكيف نُلام بعدها إن اصبحنا قساة !
-عندما نضع ثقتنا ومحبتنا باشخاص ونُصدم بهم
فلما تعجبون بعدها إن اصبحنا قساة !
-عندما تخنقنا الوحده ونحن في وطننا وبين اهلنا
فيكيف نلام بعدها على قسوتنا .!
عندما نذوق طعم الظلم وتؤخذ حقوقنا ولانملك الدفاع عن انفسنا
فكيف نُلام بعدها إن اصبحنا قساة !
أبعد هذا نـُـلام ..؟؟رؤيتي ..قديكون القساة احياناً اشد الناس إحتياجاً للحب والحنان ولوجود من يفهمهم ..
لكن هل يمكن أن يـُـعذر القسـاة أحياناً على قسوتهم ..!!
ان نختار ان نكون قساة، فهذه هى الكارثة!
ردحذفأنا معك.. لابد أن نعذر القاسي بعض الأحيان ﻷن قسوته قد تكون نتيجة لتجربة مريرة حولته من الليونة الطبيعية إلى قساوة الحذر والشك.. لكن في الجانب الآخر لابد من أن الاستمرار في القساوة مزعج لأنه في هذه الحالة عبارة عن اندماج في شخصية أخرى غير الشخصية الحقيقية( كاراكتر)... هذا والله أعلم :)
ردحذف